.. قلما تأتي تلك الأفراح التي ننتظرها في محطه
.. وقلما يجيء أولئك الذين يضربون لنا موعداً
.. فيتأخر بنا أو بهم القدر
.. ولذا
.. أصبحت أعيش دون روزنامة مواعيد
.. كي أوفر على نفسي كثيراً من الفرح المؤجل
.. وقلما يجيء أولئك الذين يضربون لنا موعداً
.. فيتأخر بنا أو بهم القدر
.. ولذا
.. أصبحت أعيش دون روزنامة مواعيد
.. كي أوفر على نفسي كثيراً من الفرح المؤجل
.. أحلام مستغانمي
فوضى.. الحواس
فوضى.. الحواس
Note :For better viewing please download this Font : Sultan - Free
1 comment:
والمواعيد بيد الاقدار
والاقدار دوما في سبات
والناس في سعي وراء الاحلام
والاحلام لا تتحقق الا بوجود الاقدار
فمن يوقظ الاقدار من هذا السبات
Nice Post
Post a Comment