!ماذا في شيفرة دافنشي؟
8/5/2006
طلب مجلس رؤساء الكنائس في الأردن منع عرض فيلم "شيفرة دافنشي". ويبدو ان السيد محمد الشواقفة، مدير المصنّفات المرئية والمسموعة، يميل إلى التجاوب مع هذا الطلب "بناء على ما تم رصده من ردود فعل محليّة وعالمية حول
.الفيلم"، حسب التصريح الذي قرأناه
انها لخسارة كبيرة ان نحرم من رؤية فيلم مأخوذ عن رواية وصفها كبار النقاد بأنها ذروة في الإدهاش! ولا أعتقد بحال ان مشاهدة الفيلم ستؤذي مشاعر أحد، او تبدّل قناعاته. والفيلم يعرض الآن في روما، ويمكن لمجلس الكنائس ان يطلب ما طلبه الفاتيكان، وهو مقاطعة العرض، لكن لا نريد اضافة سوابق للتضييق على حرّية التفكير والتعبير
.والإبداع
وقد تجد مديرية المصنفات نفسها في حرج بعد أن جاءها باسم المسيحيين من يقول ان الفيلم يسيء إلى العقيدة المسيحية، لكن يستحسن قبلا أخذ رأي مثقفين مسيحيين، وليس رجال دين فحسب؛ اذ من المفهوم ان رجال الدين
،سيكونون اكثر تشددا، باعتبارهم الممثلين الرسميين للعقيدة، وهكذا الحال في كل مكان ولكل الأديان
.ولذلك ظهر اساسا مفهوم السلطة المدنية المستقلّة عن السلطة الدينية
رواية "شيفرة دافنشي" حققت لكاتبها دان بروان مجدا وشهرة عظيمين، ليس لأنها تتعرض للدين أو تشكك بالعقيدة، فهذا موجود في الغرب في كل ساعة ودقيقة، بل لأنها رواية بوليسية أقلّ ما قيل فيها انها عبقرية. وقد طبع منها حتّى الآن أكثر من 46 مليون نسخة، وترجمت الى 50 لغة، وتحدثت عنها كل الصحف ووسائل الإعلام. وبطل الرواية وهو يبحث في أعمال شخصيّة عبقرية من عصر النهضة، مازالت تدهش وتحيّر الدارسين، يصل الى بعض الاستنتاجات فيما يتصل بحل الألغاز المتضمنة في اعمال ليوناردو دافنشي، ويربطها بـ"حفريات" في التاريخ المتصل
.بعناصر مستقرّة في العقيدة المسيحية، ليجعل من الرواية متعه ذهنية تشدّ فضول القارئ في كل فصل فيها
التعريض بالعقيدة والسخرية منها شيء، وما نسميه "الحفريات" البحثية في التاريخ الديني شيء آخر؛ فقمع الثانية هو اعتداء على العقل والعلم والحريّة، والعقيدة قبل أي شيء آخر هي فعل ايمان يقرره ضمير الأفراد، لا يحكم ولا يجوز
.ان يحكم البحث التاريخي والنشاط الفكري، ولن يحدث تقدم دون قبول التعايش بين الاثنين
بإيجاز نقول إن هناك فرقا بين التعرض بالإساءة للمعتقدات والأديان، وهو ما نرفضه جميعا، وبين الأعمال الابداعية أو
.البحثية المحترمة التي يمكن ان تقدم قراءة أخرى للرواية الدينية، وهو نفس الفارق بين شتم الآخر أو الاختلاف معه
8/5/2006
طلب مجلس رؤساء الكنائس في الأردن منع عرض فيلم "شيفرة دافنشي". ويبدو ان السيد محمد الشواقفة، مدير المصنّفات المرئية والمسموعة، يميل إلى التجاوب مع هذا الطلب "بناء على ما تم رصده من ردود فعل محليّة وعالمية حول
.الفيلم"، حسب التصريح الذي قرأناه
انها لخسارة كبيرة ان نحرم من رؤية فيلم مأخوذ عن رواية وصفها كبار النقاد بأنها ذروة في الإدهاش! ولا أعتقد بحال ان مشاهدة الفيلم ستؤذي مشاعر أحد، او تبدّل قناعاته. والفيلم يعرض الآن في روما، ويمكن لمجلس الكنائس ان يطلب ما طلبه الفاتيكان، وهو مقاطعة العرض، لكن لا نريد اضافة سوابق للتضييق على حرّية التفكير والتعبير
.والإبداع
وقد تجد مديرية المصنفات نفسها في حرج بعد أن جاءها باسم المسيحيين من يقول ان الفيلم يسيء إلى العقيدة المسيحية، لكن يستحسن قبلا أخذ رأي مثقفين مسيحيين، وليس رجال دين فحسب؛ اذ من المفهوم ان رجال الدين
،سيكونون اكثر تشددا، باعتبارهم الممثلين الرسميين للعقيدة، وهكذا الحال في كل مكان ولكل الأديان
.ولذلك ظهر اساسا مفهوم السلطة المدنية المستقلّة عن السلطة الدينية
رواية "شيفرة دافنشي" حققت لكاتبها دان بروان مجدا وشهرة عظيمين، ليس لأنها تتعرض للدين أو تشكك بالعقيدة، فهذا موجود في الغرب في كل ساعة ودقيقة، بل لأنها رواية بوليسية أقلّ ما قيل فيها انها عبقرية. وقد طبع منها حتّى الآن أكثر من 46 مليون نسخة، وترجمت الى 50 لغة، وتحدثت عنها كل الصحف ووسائل الإعلام. وبطل الرواية وهو يبحث في أعمال شخصيّة عبقرية من عصر النهضة، مازالت تدهش وتحيّر الدارسين، يصل الى بعض الاستنتاجات فيما يتصل بحل الألغاز المتضمنة في اعمال ليوناردو دافنشي، ويربطها بـ"حفريات" في التاريخ المتصل
.بعناصر مستقرّة في العقيدة المسيحية، ليجعل من الرواية متعه ذهنية تشدّ فضول القارئ في كل فصل فيها
التعريض بالعقيدة والسخرية منها شيء، وما نسميه "الحفريات" البحثية في التاريخ الديني شيء آخر؛ فقمع الثانية هو اعتداء على العقل والعلم والحريّة، والعقيدة قبل أي شيء آخر هي فعل ايمان يقرره ضمير الأفراد، لا يحكم ولا يجوز
.ان يحكم البحث التاريخي والنشاط الفكري، ولن يحدث تقدم دون قبول التعايش بين الاثنين
بإيجاز نقول إن هناك فرقا بين التعرض بالإساءة للمعتقدات والأديان، وهو ما نرفضه جميعا، وبين الأعمال الابداعية أو
.البحثية المحترمة التي يمكن ان تقدم قراءة أخرى للرواية الدينية، وهو نفس الفارق بين شتم الآخر أو الاختلاف معه
جميل النمري
جريدة الغد الأردنية
جريدة الغد الأردنية
التعليقات
الرواية مسيئة للعقيدة والمشاعر المسيحية - الأب رفعت بدر
الأردن - rifatb@hotmail.com
تفاجأت من موقف الكاتب العزيز جميل النمري ويبدو أنّه لم يقرأ الرواية ليعرف مقدار الاساءة التي تقدمها ضدّ الدايانة المسيحية . وندعو الى ما دعا اليه الكاتب العزيز، في شجبه لرسوم الدانمارك ( الغد 4\2\2006) ... ولذلك ربما يكون قد بات ضروريا عقد مؤتمر دولي سياسي-اعلامي، وعلى مستوى الحكومات، يرسي وثيقة تفاهم واتفاق تكتسب صفة قانونية ملزمة تجرّم الاساءة لأي دين او معتقد، وفق معايير واسس معلنة يتفق عليها الجميع. مع التحية: الأب رفعت بدر الاتحاد الكاثوليكي العالمي للصحافة
--------------------------------------------------------------------------------
شكرا لكل من أضاء شمعة - ماهر طوقان
السعودية - maherdt@rediffmail.com
الأخ جميل النمري المحترم ، لكم وددت أن أشكرك على مقالاتك الرائعة وأجدها اليوم فرصة أن أؤيد مقالك بأن لا نحرم من مشاهدة الفيلم، مع كل احترامنا لأراء رجال الدين و أنا مع اقتراحك باستشارة مثقفينا الأردنين بشأن عرض الفيلم. وفقكم الله وشكرا لكل ابداعاتك
--------------------------------------------------------------------------------
weird - حنين
الأردن - haneena2@gmail.com
People saw Bruse Almighty all over the world and no one comment on anything
--------------------------------------------------------------------------------
This Great Story Shouldn't be Banned - Ashraf
المملكةالمتحدة - a.najdawi@gmail.com
I have read the "Davinci Code" for Dan Brown. This great novel is a peace of art and i don't believe in anyhow this great story should be banned. Let us learn how to criticize and let us stop arguing without knowledge. The movie will be launched in UK on the 19th of May and people have started to book their tickets one month in advance, and same happens all around the world!! And yet we are still demanding to ban it! Many thanks to Mr. Jameel for this article! And at the end, I do recommend to read the novel before watching the movie!
!هل يمكن إبداء الرأي في الميدان الديني؟
11/5/2006
أكتب في السياسية بضعة مقالات فلا أتلقّى تعليقا، ثم أكتب مقالا في شأن اجتماعي أو متصل بالعادات والمعتقدات فأتلقى سيلا من ردود الفعل على البريد الالكتروني، وعلى زاوية التعليق أسفل المقال على موقع
.الغد" الالكتروني"
وقد تلقيت عددا من التعليقات الساخنة رداً على مقال "ماذا في شيفرة دافنشي؟"، بعضها يؤيد بحماس وجهة نظري، والبعض الآخر يستنكرها وبشدّة! وسؤالي الأول هو: هل يجب نشر وجهتي النظر، أم يجب حجب إحداهما؟ أعتقد ان المنطق والحق والعدالة تفترض نشر وجهتي النظر، ويمكن ان نحجب فقط أي كلام فيه اسفاف أو شتائم أو عبارات بذيئة، أليس كذلك؟! ألا ينطبق المبدأ نفسه على كل مادّة، وفي أي شأن؟
بالإجمال، أعتقد ان هناك قبولا عاما بحق مختلف الآراء في أن تعبّر عن نفسها في الشأن السياسي، لكن على الأرجح
!سيختلف الأمر قليلا في الشأن الاجتماعي، وقد يختلف كثيرا في الشأن الديني
وفي كل دين هناك من يؤمن بالرواية الدينية بصورة كاملة ومطلقة، وهناك من هو أقل ايمانا، كما ثمة من لا يؤمن على الإطلاق؛ فهل يجب أن نحجب آراء ونترك أخرى؟
لنفكر قليلا! ان وجود أكثر من دين وعقيدة في هذا الكون هو اختلاف، وهناك تباين في الرأي داخل كل دين، فما هي حدود التسامح في ابداء الرأي؟ وما هو الاعتقاد الذي نسمح به والآخر الذي نمنعه؟ ومن هو المفوّض بالسماح والمنع؟ ومن يخوّل نفسه أن ينوب عن الخالق في فرض قناعة واحدة على جميع البشر؟
وجهة نظري المتواضعة هي ان حجب أي رأي لا يفيد الدين في شيء؛ فكل ديانة تعرضت عند نشأتها للقمع والمنع، وتحمّل أتباعها ألوان العذاب والاضطهاد من أجل حقهم في التعبير عن ايمانهم، وليس جديرا بأي ديانة ان تتحول الى اداة قمع ومنع واضطهاد، فهذه صناعة بشرية لمزاولة السلطة واحتكارها، ولو شاء ربّ العالمين لجعل البشر كلّهم على
.مسطرة واحدة
لعلّ الإشكالية تتركز على وجه الخصوص عند تلك المساحة الملتبسة بين ابداء الرأي والإساءة، ومن حيث المبدأ، ليس مقبولا الإساءة أو السخرية أو التهجم على أي دين أبدا، لكن الكثير من الأعمال عندنا تُمنع لمجرد الاشتباه بخلافها مع
،مبادئ الدين الإسلامي، وأنا اعارض ذلك كما اعارض منع رواية "شيفرة دافنشي" او الفيلم المأخوذ عنها، فهي لا تسيء
.بل تختلف مع الرواية الدينية في العقيدة المسيحية
11/5/2006
أكتب في السياسية بضعة مقالات فلا أتلقّى تعليقا، ثم أكتب مقالا في شأن اجتماعي أو متصل بالعادات والمعتقدات فأتلقى سيلا من ردود الفعل على البريد الالكتروني، وعلى زاوية التعليق أسفل المقال على موقع
.الغد" الالكتروني"
وقد تلقيت عددا من التعليقات الساخنة رداً على مقال "ماذا في شيفرة دافنشي؟"، بعضها يؤيد بحماس وجهة نظري، والبعض الآخر يستنكرها وبشدّة! وسؤالي الأول هو: هل يجب نشر وجهتي النظر، أم يجب حجب إحداهما؟ أعتقد ان المنطق والحق والعدالة تفترض نشر وجهتي النظر، ويمكن ان نحجب فقط أي كلام فيه اسفاف أو شتائم أو عبارات بذيئة، أليس كذلك؟! ألا ينطبق المبدأ نفسه على كل مادّة، وفي أي شأن؟
بالإجمال، أعتقد ان هناك قبولا عاما بحق مختلف الآراء في أن تعبّر عن نفسها في الشأن السياسي، لكن على الأرجح
!سيختلف الأمر قليلا في الشأن الاجتماعي، وقد يختلف كثيرا في الشأن الديني
وفي كل دين هناك من يؤمن بالرواية الدينية بصورة كاملة ومطلقة، وهناك من هو أقل ايمانا، كما ثمة من لا يؤمن على الإطلاق؛ فهل يجب أن نحجب آراء ونترك أخرى؟
لنفكر قليلا! ان وجود أكثر من دين وعقيدة في هذا الكون هو اختلاف، وهناك تباين في الرأي داخل كل دين، فما هي حدود التسامح في ابداء الرأي؟ وما هو الاعتقاد الذي نسمح به والآخر الذي نمنعه؟ ومن هو المفوّض بالسماح والمنع؟ ومن يخوّل نفسه أن ينوب عن الخالق في فرض قناعة واحدة على جميع البشر؟
وجهة نظري المتواضعة هي ان حجب أي رأي لا يفيد الدين في شيء؛ فكل ديانة تعرضت عند نشأتها للقمع والمنع، وتحمّل أتباعها ألوان العذاب والاضطهاد من أجل حقهم في التعبير عن ايمانهم، وليس جديرا بأي ديانة ان تتحول الى اداة قمع ومنع واضطهاد، فهذه صناعة بشرية لمزاولة السلطة واحتكارها، ولو شاء ربّ العالمين لجعل البشر كلّهم على
.مسطرة واحدة
لعلّ الإشكالية تتركز على وجه الخصوص عند تلك المساحة الملتبسة بين ابداء الرأي والإساءة، ومن حيث المبدأ، ليس مقبولا الإساءة أو السخرية أو التهجم على أي دين أبدا، لكن الكثير من الأعمال عندنا تُمنع لمجرد الاشتباه بخلافها مع
،مبادئ الدين الإسلامي، وأنا اعارض ذلك كما اعارض منع رواية "شيفرة دافنشي" او الفيلم المأخوذ عنها، فهي لا تسيء
.بل تختلف مع الرواية الدينية في العقيدة المسيحية
جميل النمري
جريدة الغد الأردنية
جريدة الغد الأردنية
التعليقات
قرفنا سمانا - معن دبابنة
الأردن - lonley_82@hotmail.com
بتعرف يا استاذ جميل انو الناس قرفت من التملق والمتملقين, واذا كان الله قد ابتلا الاردنين بحكومات..والناس ساكتة لا يعني انها مقتنعة بس والله قرفناكل واحد بفك الحرف بعملوا منو صحفي وهو بسحب فيها وبفكر حالو
...صار محلل سياسي واجتماعي واقتصادي
--------------------------------------------------------------------------------
منع الفيلم ليس "حرمانا" بل "احتراما" للمشاعر - الأب رفعت بدر
الأردن - www.abouna.org
أنّ كاتب "شيفرة دافنشي" لم يعجبه نجاح " فيلم آلام المسيح" لميل جيبسون والذي تظهر فيه الحقائق الكاثوليكية بأصالة ووضوح، فأراد تشويه هذه الصورة من خلال رواية " شيفرة دافنشي" التي تقدّم العالم الكاثوليكي مجمّعا لأسرار غامضة وجرائم بشعة ومغامرات بوليسية وقصص غرامية. من حق العالم المسيحي ان يقول أنّ الرواية المصنوعة في أمريكا تسيء الى شعوره الديني بلا مجاملة. تماما كما قال المسلمون - والمسيحيون معهم- أنّ رسومات مصنوعة في الدانمارك قد أساءت الى الشعور الديني. قل ما تشاء أيّها الكاتب العزيز، فحرية التعبير حق مقدّس... ولكن لمَ لا نسمي الأمور بمسميّاتها ؟ شيفرة دافنشي رواية مسيئة اذ تصوّر السيّد المسيح مغرما بالمجدلية ومقبّلا اياها على فمها، ممّا يثير حسد التلاميذ، ومتزوّجا بها بطريقة سريّة... ومسلّما اياها سلطة رعاية الكنيسة بعده. أهذه هي الديانة المسيحية التي جاء ابن مريم ليؤسّسها بموته وقيامته؟ قامت الدنيا ولم تقعد بعد رسومات الدانمارك. وقامت ولم تقعد بعد التشكيك بمذبحة الهولوكوست... فلماذا نتحجج بحرية التعبير فقط عندما يقترب ما يسمّى ابداعا بحقائق مسيحية ؟ عالَم غريب حقا.
--------------------------------------------------------------------------------
Great - Bashar Juenidi
الأردن - basharjor@hotmail.com
what a great article .. i loved it .. its one of the greatest articles sometimes i disagree with some of your articles ..which is normal ... but this aricle is a peace of the art ....
"لعلّ الإشكالية تتركز على وجه الخصوص عند تلك المساحة الملتبسة بين ابداء الرأي والإساءة، ومن حيث المبدأ، ليس مقبولا الإساءة أو السخرية أو التهجم على أي دين أبدا، لكن الكثير من الأعمال عندنا تُمنع لمجرد الاشتباه بخلافها مع مبادئ الدين الإسلامي، وأنا اعارض ذلك كما اعارض منع رواية "شيفرة دافنشي" او الفيلم المأخوذ عنها، فهي لا تسيء، بل تختلف مع الرواية الدينية في العقيدة المسيحية"
commenting on the above .... i think we shouldnt ban stuff like that ,,,, you know what ,,,, the world is so open now .. and you can get anything ,.... there are some banned films now .. but everybody is getting them .... you should read the following book to understand how open the world is The World Is Flat: A Brief History of the Twenty-first Century by Thomas L. Friedman--------------------------------------------------------------------------------
هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون - محمد محاميد
الأردن - MHAMEED001@YAHOO.COM
اخ جميل المحترم ان عملية ابداء الراي حق لكل فرد ولكن هل الراي مجرد من الادله التي تدعم هذا الراي ثم ان هنالك نقطة مهم وهي التمييز بين نقد الافعال وبين افكار الدين الثابته فنقد الافعال حق للجميع ام الافكار فلا يكون الا من مختصين ونقطة اخر هي ان يكون الراي للصلاح وليس للتخريب واثارة الفتن وشكرا لك
No comments:
Post a Comment