بالأمس
كنت حورية
أسبح مع تيار الحب
وأغني لعيون القمر
أغاني العشق والغرام
وأقبل نسيم العمر
الذي يمر مثل العطر
ويختفي كالشبح
عندما وجدتك
وجدت نفسي
وعرفت السهر
وصليت من أجل حبات المطر
وهاجرت في بحور عينيك
وطال السفر
فهل من مفر؟
... لا أدري
ربما كان حلماً سرمدياً
لكنه انتهى
ولم أعد حورية
بل فتاة عادية
ما زالت تعشق القمر
وتحب السهر
فيا عمر الورد عود
وهل من مفر؟
By:
Fara7nour(Vicky)
18th November 2002
Fara7nour(Vicky)
18th November 2002
No comments:
Post a Comment